أنا رع. أحييكم بحب ونور خالقنا الأزلي. أنا متصل الآن.

لقد ذكرتم أنكم عضو في (اتحاد الكواكب). ما هي مجالات الخدمة، أو أنواع الخدمة المتاحة لأعضاء الاتحاد؟ هل يمكنكم وصف بعض منها؟

أنا رع. أعتقد أنك تقصد الخدمة التي – نحن أعضاء الاتحاد – نستطيع تقديمها، وليس الخدمة المتاحة لنا.

الخدمة التي نقدمها إلى أولئك الذين يقومون بمناداتنا تكافئ مربع التشوه/الحاجة إلى ذلك النداء مقسمة على – أو متكاملة مع – (قانون الوحدانية) الأساسي في تشوهاته، مشيرةً إلى الإرادة الحرة لأولئك الذين يجهلون وحدانية الخلق.

أفهم من هذا أن الصعوبة التي تواجهونها في التواصل مع هذا الكوكب في هذا الوقت تكمن في وجود خليط من الناس هنا: منهم من يدرك الوحدانية ومنهم من لا يفعل. ولهذا السبب لا يمكنكم أن تظهروا علناً أو أن تقدموا دليلاً على وجود تواصلاتكم. هل هذا صحيح؟

أنا رع. كما قلنا سابقاً من خلال هذه الأداة، يتوجب علينا أن نوحد جميع أجزاء معقّد الذاكرة الاجتماعية الخاصة بكم في صورته الوهمية المفتتة. يمكن أن ينظر لما ينتج عن ذلك على أنه حدود مقدرتنا على تقديم الخدمة.

نحن محظوظون بحقيقة أن (قانون الخدمة) يكافئ مربع رغبة أولئك الذين يقومون بالنداء. وإلا ما كنا وجدنا في هذا الزمان/المكان في هذه اللحظة من هذا الوهم. باختصار، أنت محق مبدئياً. مفهوم عدم المقدرة تجاه قومكم لا وجود له في معقّد الأفكار المتصورة الأساسي الخاص بنا، ولكن يوجد حدٌ أقصى من التدبر فيما هو ممكن.

هل تقصد بكلمة المربع أنه إذا قام عشرة أشخاص بمناداتكم فإنها تحسب – بعد المقارنة مع نسبة سكان هذا الكوكب – كمائة شخص؟ هل هذا صحيح؟

أنا رع. هذا غير صحيح. المربع هنا تتابعي: واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة، يربّع كل رقم بواسطة الرقم الذي يليه.

[غير مسموع] أضرب مثالاً على ذلك. لنقل إن عشرة كائنات – عشرة فقط – على الأرض طلبوا مساعدتكم. كيف تقومون بحساب ذلك النداء باستخدام قاعدة المربع تلك؟

نقوم بتربيع واحد عشر مرات متتابعات، رافعين الرقم بذلك إلى المربع العاشر.

ما هي نتيجة تلك الحسابات؟

[24 ثانية من الصمت]

من الصعب نقل النتيجة. النتيجة هي ألف واثنا عشر [1,012] تقريباً. الكائنات التي تنادي لا تكون موحَّدة في ندائها في بعض الأحيان، ولذا يكون التربيع أقل بقليل. ولذا فإن هناك خسارة إحصائية خلال فترة النداء. ولكن بإمكانك أن تفهم – من خلال هذه المعلومات المصححة إحصائياً – طريقة عمل التربيع.

كم تقدرون عدد الكائنات على كوكب الأرض الذين ينادون طلباً لخدمتكم في حاضرنا؟

لقد تمت مناداتي شخصياً من قبل ثلاثمائة واثنين وخمسين ألف كائن [352,000]. أما (الاتحاد) بجميع أطياف معقّدات كائناته، فقد تمت مناداته من قبل ستمائة واثنين وثلاثين مليوناً [632,000,000] من معقّدات العقل/الجسد/الروح الخاصة بكم. هذه الأرقام تم تبسيطها.

هل لكم أن تخبروني بنتيجة تلك الأرقام وفقاً لقانون التربيع؟

النتيجة ليست ذات فائدة في المنظور المتناهي، لأنها تتكون من أرقام كثيرة جداً. لكنها تشكل نداءً عظيماً، نحن دون غيرنا نسمعه ونشعر به كما لو أن الكائنات الخاصة بنا تتشوه باتجاه حزن عظيم وقاهر. وهذا يستوجب خدمتنا.

في أي مرحلة يصبح هذا النداء كافياً لكي تتجسدوا وتمشوا بيننا على الأرض؟ كم كائناً على الأرض عليه مناداة (الاتحاد)؟

أنا رع. نحن لا نقوم بحساب احتمالية التجسد بينكم وفقاً لعدد النداءات، وإنما وفقاً لإجماع سائر معقّد الذاكرة المجتمعية الذي أصبح مدركاً لأبدية وعي كل ما في الوجود. كان ذلك ممكناً بين قومكم في حالات محصورة فقط.

عندما يرى معقّد الذاكرة الاجتماعية – وهو خادم للخالق – هذا الموقف، إنْ كان لديه فكرة عن تقديم المساعدة الملائمة، ولا يمكن تحقيقها إلا بتجسده بين قومكم، فإنه يتقدم بالطلب إلى (مجلس زحل). فإن تمت الموافقة على الطلب، يرفع الحجر.

لدي سؤال هنا موجه من (جيم) حول هذا المجلس. من هم أعضاء هذا المجلس وما هي آلية عمله؟

أنا رع. أعضاء (المجلس) هم ممثلون من (الاتحاد)، بالإضافة إلى أولئك الذين يقطنون مستويات اهتزازية في عوالمكم الداخلية1 متحملين مسؤولية كثافتكم الثالثة. الأسماء ليست مهمة لأنه لا وجود للأسماء. معقّدات العقل/الجسد/الروح الخاصة بكم تطلب أسماءً، ولذا في كثير من الحالات، يتم استخدام معقّدات الصوت الاهتزازية التي تتلاءم مع التشوهات الاهتزازية لكل كائن. ولكن مفهوم الاسم غير موجود بين أعضاء (المجلس). إذا تم طلب الأسماء، فسوف نحاول أن نخبركم بها، إلا أنه لم يقم الجميع باختيار أسماء لهم.

أما من ناحية العدد، أعضاء (المجلس) الذين يعملون في جلسة عمل مستمرة – بالرغم من تفاوت أعضاءه عن طريق التوازن الذي يحدث بشكل غير منتظم، إن صح القول – هم تسعة. هذا هو ما يسمى بـ(مجلس الانعقاد)2. كما أن هنالك أربعة وعشرون كائناً يقومون بدعم ذلك (المجلس) وتقديم المساعدة حسب الطلب. هذه الكائنات تراقب بإيمان وإخلاص، وتسمى (الحراس).

يعمل (المجلس) عن طريق ما تسميه بالتواصل التخاطري مع وحدانية أولئك التسعة، حيث تمتزج تشوهاتهم بشكل متناغم لكي يسود (قانون الوحدانية) بسهولة ويسر. عندما يكون هناك احتياج لفكرة ما، يقوم (المجلس) بالاحتفاظ بمعقّد التشوه الخاص بهذا الاحتياج، ثم يقوم بموازنته كما تم وصفه، ومن ثم تُقَدَّم التوصيات حول العمل المناسب. هذا يتضمن الآتي: أولاً، مهمة قبول انضمام معقّدات الذاكرة الاجتماعية في الاتحاد. ثانياً، مساعدة أولئك الذين هم ليسوا على يقين بكيفية مساعدة معقّدات الذاكرة الاجتماعية التي تطلب العون، بطريقة تتوافق مع النداء والقانون وعدد أولئك الذين وجهوا النداء (أو أحياناً بعبارة أخرى، درجة مقاومة النداء). ثالثاً، البتّ في المسائل الداخلية لـ(المجلس).

هذه هي أبرز مهام (المجلس). أما في حالة عدم اليقين، فإن لهم أن يقوموا باستشارة أولئك الأربعة والعشرين الآخرين الذين يقدمون رأيهم/حكمهم بالإجماع إلى (المجلس). ومن ثم يقوم (المجلس) بإعادة دراسة المسألة.

هل أعضاء (المجلس) التسعة هم نفسهم التسعة الذين ذكروا في هذا الكتاب؟

[يشير السائل إلى كتاب (يوري) أعد بواسطة (أندريا "هنري" بوهاريتش)]

أنا رع. لقد تم المحافظة على (المجلس) بحالة شبه غير متشوهة بواسطة مصدرين رئيسيين: وهما اللذان يعرفان بمفهوم أسمائكم بـ(مارك) و(هنري). في الحالة الأولى، القناة هو نفسه الكاتب. أما الحالة الأخرى، فإن القناة لم يكن نفسه الكاتب. ولكن لو لا مساعدة الكاتب لما انجذبت الطاقة إلى تلك القناة.

هل تقصد بتلك الأسماء التي ذكرتها هم (مارك بروبرت) و(هنري بوهاريتش) ؟

أنا رع. هذا صحيح.

لدي اهتمام بتطبيق (قانون الوحدانية) فيما يتعلق بالإرادة الحرة، وما سوف أسميه بالدعاية التي تقوم بها الأجسام الطائرة المجهولة عن طريق تواصلهم مع هذا الكوكب. وذلك لأن (المجلس) قد قام بالموافقة على رفع الحجر مرات عدة خلال الثلاثين عاماً المنصرمة. هذا يبدو لي على أنه نوع من الدعاية لإيقاظ المزيد من البشر بسبب ما نقوم به من أفعال في وقتنا الحاضر. هل أنا محق؟

أنا رع. سوف يتطلب هذا قدراً من محاولة فك المفاهيم التصورية الخاصة بمعقّدك العقلي لكي نجيب على سؤالك بطريقة ملائمة. رجاءً كن صبوراً معنا.

لم يقم (مجلس زحل) بإعطاء الموافقة على خرق الحجر خلال سلسلة الزمان/المكان التي ذكرتها. هناك عدد محدود من عمليات الهبوط تتم على أرضكم. بعض من تلك العمليات مصدرها أناسكم، والبعض منها مصدره كائنات من مجموعة معروفة لديكم باسم مجموعة (أورايون).

ثانياً، لقد تم إعطاء موافقة، ولكن ليس لخرق الحجر والتجسد بينكم، بل للظهور – لأولئك الذين يبصرون – بشكل محدود بالأفكار المتصورة.

ثالثاً، أنت محق بشأن افتراضك بأنه قد تم منح الموافقة في الزمان/المكان الذي تم تطوير أول جهاز نووي. تم استخدام تلك الموافقة من قبل (الاتحاد) لخدمة قومكم بطريقة تظهر الغموض. هذا ما كنت تعنيه بكلمة الدعاية، وأنت محق بذلك.

الغموض والمجهول اللذان يحيطان بتلك الحوادث التي سمح لنا بتقديمها كانا يهدفان للفت انتباه قومكم لكي يدركوا أبدية الاحتمالات. عندما يستوعب قومكم مفهوم الأزلية، فقط عندها تفتح البوابة إلى (قانون الوحدانية).

لقد ذكرتم أن كائنات من قومنا وكائنات من مجموعة (أورايون) تأتي إلى هنا. هلا أسهبتم في هذا الموضوع؟

أنا رع. لا يوجد توافق بين معقّدات الأفكار ومعقّدات الصوت الاهتزازية الخاصة بك. لا نستطيع الرد. هلا أعدت سؤالك بطريقة مختلفة؟

حسناً، سوف أسألكم عن (أورايون) فقط. لقد ذكرتم (أورايون)كمصدر للاتصالات التي تقوم بها الأجسام الطائرة المجهولة. هل يمكنكم أن تخبروني بشيء عن هذا الاتصال؟ ما الهدف منه؟

أنا رع. تخيل مثالاً بسيطاً عن النيات السيئة/الجيدة. هذا المثال هو (أدولف). هذا هو معقّد الصوت الاهتزازي الخاص بكم. النية هنا تكمن في أن يتم التوحيد عن طريق اختيار معقّد تشوه يسمى بالنخبة من معقّد ذاكرة اجتماعية، ومن ثم استعباد – بطرق مختلفة – الذين ينظر إليهم على أنهم تشوه خارج عن النخبة. ومن ثم يتم إضافة معقّد الذاكرة الاجتماعية ذاك إلى تشوه يعرف لمجموعة (أورايون) بالإمبراطورية.

المشكلة التي تواجههم هي أنهم يفقدون كمية هائلة من الطاقة بشكل عشوائي بسبب مفهوم الانفصال. هذا يجعل منهم ضعفاء، لأن التشوهات التي بين أعضائهم ليست متناغمة.

ما هي كثافة مجموعة (أورايون)؟

أنا رع. مماثلة للاتحاد، كثافات الوعي الجماعي الخاصة بتلك المجموعة متفاوتة. قلّة منهم ينتمون إلى الكثافة الثالثة، وينتمي عدد كبير منهم إلى الكثافة الرابعة ومثلهم تقريباً ينتمون إلى الكثافة الخامسة3، وقلة منهم ينتمون إلى الكثافة السادسة، مكونين بذلك تلك المنظومة. أعدادهم تقدر بعُشر أعدادنا في أي مرحلة ما من المكان/الزمان حيث إن الاعتلاج الروحي يتسبب في جعل معقّد الذاكرة الاجتماعية الخاص بهم يتفسخ ويتفتت بشكل مستمر.

قدراتهم تكافئ قدراتنا، حيث إن (قانون الوحدانية) لا يتحيز لا للنور ولا للظلام، وإنما هو متاح لخدمة النفس كما هو متاح لخدمة الغير. ولكن خدمة الغير تؤدي إلى خدمة النفس وبالتالي فإن ذلك يسمح بالحفاظ على – ويزيد من تناغم – التشوهات الخاصة بتلك الكائنات التي تسعى إلى الأبدية الذكية من خلال هذه الانضباطات.

أما من يسعى إلى الأبدية الذكية من خلال خدمة النفس يخلق نفس المقدار من القوة، إلا أنه – كما أسلفنا - يواجه صعوبات بشكل مستمر بسبب مفهوم الانفصال الذي يكون مستتراً في مظاهر خدمة النفس التي تتضمن السلطة على الآخرين. هذا يقوم بإضعاف، وفي نهاية المطاف، تفتيت الطاقة التي جمعها هذا النوع من معقّدات العقل/الجسد/الروح التي تقوم بمناداة مجموعة (أورايون)، بالإضافة إلى معقّدات الذاكرة الاجتماعية التي تُكوِّن مجموعة (أورايون).

من الضروري التنبه والتأمل جيداً وقبول حقيقة أن (قانون الوحدانية) متاح لأي معقّد ذاكرة اجتماعية قرر النهوض سويةً للسعي لأي هدف كان، سواء كان ذلك لخدمة الغير أو لخدمة النفس. يتم بعدها وضع القوانين – وهي التشوهات الأساسية لـ (قانون الوحدانية) – قيد التنفيذ، ومن ثم يتم استخدام وهم المكان/الزمان كوسط لتطوير نتائج تلك الخيارات التي اتخذت بكامل الإرادة.

ولذا فإن كل الكائنات سوف تتعلم، بغض النظر عن عما تسعى إليه. فالكل سوف يتعلم في نهاية المطاف، البعض يتعلم بسرعة وآخرون يفعلون ذلك بشكل بطيء.

لنأخذ على سبيل المثال مجموعة من الكثافة الخامسة أو معقّد ذاكرة اجتماعية من مجموعة (أورايون). ما هي كثافتهم السابقة قبل أن يصبحوا من الكثافة الخامسة؟

أنا رع. التقدم في الكثافات هو تقدم تسلسلي. معقّد الذاكرة الاجتماعية ذو الكثافة الخامسة يتكون من معقّدات عقل/جسد/روح تم حصادها من الكثافة الرابعة. ومن ثم يقوم هذا التكتل بالامتزاج، والنتيجة تكون وفقاً للاحتمالات اللامنتهية من تراكيب التشوهات.

ما أحاول فهمه هو كيف لمجموعة مثل (أورايون) أن تحرز تقدماً؟ لقد كان باعتقادي أن التعمق في فهم (قانون الوحدانية) يخلق ظروفاً للقبول والانتقال من الكثافة الثالثة – مثلاً – إلى الرابعة. ما أحاول فهمه هو كيف يمكن لكائن من مجموعة (أورايون) لديه توجه باتجاه خدمة النفس أن يتقدم من الكثافة الثالثة إلى الرابعة؟ ما هي التعاليم الضرورية لذلك؟

أنا رع. سوف يكون هذا آخر سؤال مطول لهذه الأداة في هذا الوقت.

تذكر عندما تحدثنا بالتفصيل عن كيف أن أولئك الذين لا يملكون توجهاً نحو تقديم الخدمة للغير يستطيعون أن يجدوا وأن يستخدموا بوابة الأبدية الذكية. هذا ينطبق على جميع الكثافات في هذه الثمانية. ولكن لا يمكننا أن نتحدث بالنيابة عمن هم فوقنا – إن أمكن القول – أو في الثمانية التالية من الوجود.

أما في هذه الثمانية، يتم حصاد الكائنات لأنها ترى وتستمتع بالنور/الحب الخاص بالكثافة المناسبة. أولئك الذين عثروا على النور/ الحب والحب/النور حتى ولو بدون دافع لتقديم الخدمة، فإن لديهم الحق – وفقاً لقانون الإرادة الحرة – في استخدام ذلك النور/الحب لأي هدف كان.

الجدير بالذكر هنا أن هنالك تعاليم تسمح لمن يسعى إلى مفهوم الانفصال أن يفتح تلك البوابات. هذه التعاليم هي بقدر صعوبة تلك التعاليم التي قمنا بذكرها سابقاً، ولكن هنالك من يمتلك الجَلَد والمثابرة على السعي إلى تلك التعاليم، تماماً مثل ما أنك تسعى إلى المعرفة – من خلال مسار صعب – بغية تقديم الخدمة.

التشوه يكمن في حقيقة أن أولئك الذين يسعون إلى خدمة النفس ينظر لهم من منظور (قانون الوحدانية) تماماً مثل ما ينظر إلى الذين يسعون إلى خدمة الغير، أوليس كل شيء واحد؟ إن كنت تستوعب جوهر (قانون الوحدانية)، فستدرك حينئذٍ أن خدمة النفس وخدمة الغير هما طريقة مزدوجة للتعبير عن شيء واحد.

في هذا الوقت سوف نجيب على أسئلة موجزة فقط إذا كان لديك أي منها.

هل هناك أي شيء يمكن فعله لجعل هذه الأداة أكثر ارتياحاً؟

أنا رع. هناك بعض التعديلات يمكنك فعلها. لكننا نستطيع أن نستخدم هذه الأداة بحدٍ أدنى من التشوه وبدون إنهاكها.

هل لديك أي أسئلة أخرى؟

لا نود أن نرهق هذه الأداة. شكراً جزيلاً لكم. لقد كان ذلك مفيداً للغاية. سوف نكمل في الجلسة القادمة لكي نبحث هذه النقطة. أعتقد أنني بدأت أن أفهم هذا التقدم. شكراً جزيلاً لكم.

أنا رع. أترككم بحب ونور الخالق الواحد الأزلي. امضوا إذاً مستبشرين بقوة وسلام الخالق الواحد. أدوناي.


  1. Inner Planes 

  2. The Session Council 

  3. هذه المعلومة غير واضحة وقابلة للتأويل، ولكن عدد أولئك الذين هم في الكثافة الخامسة من مجموعة (أورايون) ربما تناقض معلومة أخرى في السؤال رقم 6.48.