أنا رع. أحييكم بحب ونور الخالق الأزلي. نحن متصلون الآن.
هل تعتبر شمسنا (أو هذه المنظومة الكوكبية) كما نعرفها لوغوس فرعي أو التجلي الفيزيائي للوغوس فرعي؟
رع
أنا رع. هذا صحيح.
أفترض إذاً أن هذا اللوغوس الفرعي قام بخلق هذه المنظومة الكوكبية بجميع كثافاتها. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا غير صحيح. قام اللوغوس الفرعي الخاص بكائنكم الشمسي بتمييز بعض المكونات الاختبارية، ضمن أنماط الطاقة الذكية التي ابتدأها اللوغوس الذي خلق الظروف الأساسية، والنسب الاهتزازية المتجانسة في كافة أنحاء ما قمت بتسميتها بالمجرة الكبرى الخاصة بكم.
إذاً هل يعتبر هذا اللوغوس الفرعي – الذي هو شمسنا – هو ذات اللوغوس الفرعي، ولكنه يتجلى في أجزاء مختلفة من المجرة التي هي… هل هو جميع النجوم في هذه المجرة؟
رع
أنا رع. أعد الصياغة، من فضلك.
ما أقوله هو أنه لدينا حوالي 250 مليار نجم أو شمس تشبه شمسنا في هذه المجرة الكبرى. هل جميعها جزء من نفس اللوغوس الفرعي؟
رع
أنا رع. جميعها جزء من نفس اللوغوس. منظومتكم الشمسية – كما تسمونها – هي تجلٍ، ومختلفة بعض الشيء بسبب وجود اللوغوس الفرعي.
الآن، هل جميعها… دعوني أتأكد من أنني محق. إذاً شمسنا هي لوغوس فرعي لللوغوس الذي هو اللوغوس المجري الكبير. صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح.
هل هناك أي لوغوس فرعي من الدرجة الثانية يوجد في منظومتنا الكوكبية، و“فرعي“ لشمسنا؟
رع
أنا رع. هذا صحيح.
هل يمكنكم إخباري بأحد تلك… هلا ضربتم لي مثالاً عن واحدة من تلك التي سوف أسميها اللوغوسات الفرعية من الدرجة الثانية؟
رع
أنا رع. أحد الأمثلة على ذلك هو معقّد العقل/الجسد/الروح الخاص بكم.
إذاً كل كائن موجود يعد نوعاً من اللوغوس الفرعي من الدرجة الأولى أو الثانية. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح تنازلياً إلى حدود المشاهدة، حيث إن سائر الخلق حي.
هذا الكوكب الذي نمشي عليه يعد صورة من صور اللوغوس الفرعي من الدرجة الثانية. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. يطلق على كائن كوكبي مصطلح اللوغوس فقط عندما يعمل بأسلوب متناغم مع الكائنات أو معقّدات العقل/الجسد التي تكون على سطحه أو ضمن حقله الكهرومغناطيسي.
هل تمتلك اللوغوسات الفرعية، مثل شمسنا، هل يمتلك أي منها – ضمن مجرتنا الكبرى – هل تمتلك قطبية ميتافيزيقية – إن صح التعبير – إيجابية أو سلبية، كما نستخدم هذا المصطلح؟
رع
أنا رع. كما تقومون باستخدام هذا المصطلح، هذا ليس هو الحال. تمتلك الكائنات التي تكون المستوى الكوكبي قوة الأبدية الذكية من خلال استخدام الإرادة الحرة، بينما تمضي من خلال أفعال الوجود. ولذا فإن القطبية ليست كما تفهمونها. فقط عندما تبدأ الكرة الكوكبية بالتفاعل بشكل متناغم مع معقّدات العقل/الجسد، وبالأخص معقّدات العقل/الجسد/الروح، تأخذ الكرة الكوكبية حينها تشوهات بسبب معقّدات أفكار الكائنات التي تتفاعل مع الكائن الكوكبي.
إن خلق الخالق الواحد الأزلي لا يمتلك القطبية التي تتحدث عنها.
شكراً لكم. لقد قلتم البارحة إن الكواكب في الكثافة الأولى تكون في حالة انعدام للزمن. هل يمكنكم أن تخبروني كيف يوجد ذلك التأثير الذي نفهمه على أنه الزمن؟
رع
أنا رع. لقد قمنا للتو بالشرح لكم عن حالة وجود كل لوغوس. تعتمد العملية التي يصبح فيها المكان/الزمان في هيئة تسلسلية على البناء الدقيق لخطة كاملة ومكتملة من النسب الاهتزازية والكثافات والجهود. عندما تتماسك هذه الخطة مع معقّدات الأفكار الخاصة بالحب، حينها تبدأ التجليات الفيزيائية بالظهور؛ وأول مرحلة للتجلي تكون الادراك أو الوعي.
في المرحلة التي يكون فيها هذا التماسك في نقطة الوجود أو الحياة – أو نقطة أو منشأ البداية – يبدأ المكان/الزمان ببسط لفيفة الحياة الخاصة به.
عندما يخلق الحب الاهتزازات… دعوني أقل هذه الجملة أولاً. دعوني أقل إنني أعتقد أن الحب يخلق الاهتزازات في المكان/الزمان لكي يكون الفوتون. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح مبدئياً.
إذاً هذا التطبيق المستمر للحب… أفترض أن هذا الأمر يُسَيَّرُ من قبل لوغوس فرعي أو لوغوس فرعي من الدرجة الثانية، هذا التطبيق المستمر للحب يخلق دورانات من هذه الاهتزازات التي تكون في وحدات منفصلة من السرعة الزاوية. وهذا يخلق العناصر الكيميائية في وهمنا الفيزيائي، وأفترض أيضاً العناصر الموجودة في… ما نسميه بالغيرفيزيائي أو الكثافات الأخرى في هذا الوهم. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. يخلق اللوغوس جميع الكثافات. سؤالك لم يكن واضحاً. ولكن يجدر بنا قول إن اللوغوس يخلق كلاً من كثافات المكان/الزمان وكثافات الزمان/المكان المرتبطة بها.
ما أفترضه هو أن تلك الدورات، أو الدورات المتزايدة المكمّاة الخاصة بالاهتزازات تظهر على أنها المادة المكونة لهذه الكثافات. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح جوهرياً.
حسناً، إذاً بسبب هذه الدورات، توجد حركة لهذه الجزيئات باتجاه الداخل، تعاكس اتجاه تقدم المكان/الزمان – بحسب فهمي – وهذا التقدم الداخلي يتراءى لنا على أنه ما نسميه بالجاذبية. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا غير صحيح.
هل يمكنكم اخباري بكيفية وجود الجاذبية؟
رع
أنا رع. ذلك الشيء الذي تصفه بالجاذبية يمكن أن يُرى كالضغط باتجاه النور/الحب الداخلي، أو السعي باتجاه خط النور اللولبي الذي يتقدم باتجاه الخالق. هذا هو تجلٍ لحدث روحي أو حالة من الحياة.
الآن، نحن نعلم أن الجاذبية على قمرنا أقل من الجاذبية على كوكبنا هنا. هل هناك مبدأ ميتافيزيقي – بإمكانكم توضيحه – يقع خلف هذا الأمر؟
رع
أنا رع. الميتافيزيقيا والفيزياء لا يمكن فصلهما. ذلك الذي تتحدث عنه والذي يحاول تفسير هذه الظاهرة بإمكانه أن يقوم بحساب – إن صح التعبير – القوى الجاذبية لمعظم الأجسام بسبب الأوجه الفيزيائية المتنوعة، مثل ما تعرفونه بالكتلة. لكننا شعرنا بضرورة الإشارة إلى الطبيعة الميتافيزيقية – المتناظرة والمكافئة في الأهمية – للجاذبية.
أواجه صعوبة أحياناً في إيجاد موطئ قدم – إن جاز التعبير – لما أبحث عنه بينما أحوال البحث عن المبادئ الميتافيزيقية – إن جاز التعبير – التي تقع خلف وهمنا الفيزيائي.
هل بإمكانكم أن تعطوني مثالاً عن مقدار الجاذبية في ظروف الكثافة الثالثة على سطح كوكب الزهرة؟ هل هي أكبر أم أصغر من الجاذبية على الأرض؟
رع
أنا رع. الجاذبية – إن أمكننا القول – أو القوة الجذابة – التي نصفها أيضاً بقوة الضغط إلى الخارج باتجاه الخالق – هي أكبر من ناحية روحية على الكائن الذي تسمونه بالزهرة، بسبب درجة النجاح الأعلى – إن صح التعبير – في السعي إلى الخالق.
تصبح هذه النقطة مهمة فقط عندما يؤخذ بعين الاعتبار أنه عندما يصل مجمل الخلق بأزليته إلى كتلة جذب روحية ذات طبيعة كافية، يتحد سائر الخلق بشكل أبدي، ويسعى النور إلى مصدره ويجده، وهكذا تكون نهاية الخلق وبداية خلق جديد، تماماً مثل – إن أخذت بعين الاعتبار – الثقب الأسود – كما تسمونه – بظروفه التي تتصف بكتلة عظيمة بشكل أبدي عند نقطة الصفر التي لا يمكن أن يُرى منها أي نور، حيث إنه تم امتصاصه.
إذاً الثقب الأسود هو نقطة… هل سأكون محقاً إن قلت إنه نقطة تنجح فيها المادة البيئية بالاتحاد مع الوحدانية أو الخالق؟ هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. الثقب الأسود الذي يتجلى في الكثافة الثالثة هو تجلي المعقّد الفيزيائي لهذه الحالة الروحية أو الميتافيزيقية. هذا صحيح.
شكراً لكم. إذاً عندما يصل كوكب الأرض الخاص بنا إلى الكثافة الرابعة بشكل كامل، هل سيكون هناك جاذبية أكبر؟
رع
أنا رع. سوف يكون هنالك جاذبية روحية أكبر، وهذه سوف تسبب وهماً أكثر كثافة.
أفترض إذاً أن هذا الوهم الأكثر كثافة سوف يزيد من تسارع الجاذبية إلى أعلى من المقياس 32.2 قدم لكل ثانية مربعة الذي نختبره الآن. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. كائناتكم لا تمتلك الآلات اللازمة لقياس الجاذبية الروحية، ولكن فقط لملاحظة القليل من تجلياتها الحادة.
أعلم هذا، أعلم بأننا لا نستطيع قياس الجاذبية الروحية، لكنني كنت أتساءل إن… إن كان التأثير الفيزيائي سيكون قابلاً للقياس كازدياد في ثابت الجاذبية. هذا كان سؤالي.
رع
أنا رع. إن الازدياد القابل للقياس بواسطة آلات متاحة يمكن وسوف يكون ذا طبيعة إحصائية فقط ولا يمتلك أهمية.
حسناً. الآن، عندما تكون هذا الخلق، وعندما تكونت الذرات من دورات الاهتزازات التي هي النور، تقوم الذرات بالاتحاد أحياناً بأسلوب محدد. تقوم الذرات بإيجاد المسافات، أو المسافات البين–ذرية بين بعضها البعض في مسافات دقيقة، لتنتج بنية متشابكة نسميها بالبنية البلورية.
أعتقد أنه بسبب تكوين الطاقة الذكية للبنية البلورية الدقيقة، يمكن ملامسة الطاقة الذكية – بطريقة ما – وجلبها إلى الوهم الفيزيائي بواسطة العمل من خلال البنية البلورية. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح فقط بقدر ما أن البنية البلورية الفيزيائية مشحونة بواسطة معقّد عقل/جسد/روح منظم أو متزن أو متبلور تماثلياً.
لا أرغب بالخروج إلى مواضيع ليست ذات أهمية، أو مواضيع لا تودي بنا إلى فهم أفضل حول آلية نمونا، والتي تقودنا إلى أشياء ليست عابرة، ولكن من الصعب أحياناً إيجاد الاتجاه الصحيح للمضي بدقة. أود أن أحقق قليلاً في فكرة البلورات وكيف يتم استخدامها.
أفترض مما قلتم أنه من أجل استخدام البلورات لملامسة الطاقة الذكية، من الضروري الحصول على معقّد عقل/جسد/روح غير متشوه بشكل جزئي. هل هذا كافٍ، أم أنك تحتاج… هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح تماماً.
لابد وأن هناك نقطة تصل فيها إزالة التشوه إلى الحد الأدنى لاستخدام البلورة لملامسة الطاقة الذكية. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا صحيح فقط إذا تم فهم – إن أمكننا قول ذلك – أن كل معقّد عقل/جسد/روح يمتلك نقطة مثل هذه فريدة من نوعها.
هل يمكنكم إخباري لماذا يمتلك كل معقّد عقل/جسد/روح نقطة فريدة من نوعها للتخلص من التشوه؟
رع
أنا رع. كل معقّد عقل/جسد/روح هو جزء فريد من الخالق الواحد.
إذاً ما تقولونه هو أنه لا يوجد مستوى واحد من النقاء – إن أمكنني القول – لملامسة الطاقة الذكية من خلال البلورات، ولكن يمكن أن يكون هناك تنوع واسع من مقدار التشوه الذي يمكن أن يكون لدى الكائن. ولكن على كل كائن أن يصل إلى هذه النقطة المحددة التي يمكن أن أصفها بتنشيط القدرة. هل هذا صحيح؟
رع
أنا رع. هذا غير صحيح. الضرورة تكمن في أن يصبح معقّد العقل/الجسد/الروح في حالة اتزان محددة. يخول هذا التوازن معقّد العقل/الجسد/الروح من الوصول إلى مستوى معين من القلة في التشوه. الصعوبات الأساسية تكون استثنائية لكل معقّد عقل/جسد/روح بسبب القُطارة الاختبارية، والتي بمجملها هي كينونة الشعاع البنفسجي – إن صح التعبير – لكل كائن من هذا النوع.
هذا التوازن هو ما هو ضروري لتنفيذ العمل في السعي إلى الأبدية الذكية من خلال استخدام البلورات، أو من خلال أي استخدام آخر. لا توجد طبيعتان متبلورتان متماثلتان لعقل/جسد/روح. أما متطلبات التشوه تكون ثابتة من ناحية اهتزازية.
فهمت ذلك. إذا كان بمقدورك إذاً أن تقرأ الشعاع البنفسجي لكائن ما، أو أن ترى هذا الشعاع، هل من الممكن الجزم مباشرة إذا ما كان هذا الكائن بإمكانه أن يستخدم البلورات لملامسة الطاقة الذكية؟
رع
أنا رع. من الممكن لواحد ينتمي إلى الكثافة الخامسة فما فوقها أن يقوم بفعل ذلك.
هل تستطيعون إخباري كيف تستخدم البلورات بواسطة كائن ما أحرز بنجاح مؤهلات الشعاع البنفسجي، دعوني أقل: كيف من الممكن للكائن أن يستخدم البلورات أو كيف يجدر به استخدامها؟
رع
أنا رع. تولد بوابة الأبدية الذكية من الاهتزازات المتجانسة – إن أمكننا القول – في حالة توازن، مقترنة بإرادة الخدمة أو إرادة السعي.
ولكن هل يمكنكم إخباري بالضبط ما الذي يفعله الكائن بالبلورة لكي يستخدمها بهدف السعي إلى الأبدية الذكية؟
رع
أنا رع. إن استخدام البلورة ضمن التجلي الفيزيائي هو ذلك الاستخدام الذي يشحن فيه الكائن ذو الطبيعة المتبلورة البلورة الفيزيائية المنتظمة بهذا السعي، وهذا يخولها من الاهتزاز بتناغم، ويخولها أيضاً من أن تصبح العامل المحفز أو البوابة التي يمكن للأبدية الذكية بموجبها أن تصبح طاقة ذكية، تقوم هذه البلورة بدور نظير الشعاع البنفسجي للعقل/الجسد/الروح الذي يكون في صورة غير متشوهة نسبياً.
هل من الممكن لكم على الإطلاق أن تخبروني بالتحديد استخدامات البلورات؟
رع
أنا رع. من الممكن ذلك. هناك أمور نعتبرها ليست مفيدة لنخبركم بها بسبب إمكانية انتهاك إرادتكم الحرة. لقد أخطأت كائنات (الاتحاد) في هذا الأمر في السابق. كما تعرفون، فإن استخدامات البلورات تتضمن استخدامات للشفاء والقوة، وحتى لتطوير أشكال الحياة. نشعر بأنه ليس من الحكمة أن نقدم تعليمات في هذا الوقت، حيث إن أقوامكم قد أظهروا نزعة لاستخدام مصادر سلمية للقوة لأسباب تفتقر إلى التناغم.
أعتقد أنه من الأفضل لنا أن نتحدث عن… بينما قمنا الآن بتتبع مسار الخلق، على الأقل إلى الهيكل البلوري… من الأفضل لنا أن نركز على تطور الفكرة وعلى طريق سعيها إلى الأبدية الذكية.
لقد قمنا بخلق عدد كبير جداً من الكواكب ضمن مجرة اللوغوس الكبرى. بينما تتطور هذه الكواكب، هل من الممكن لكم أن تضربوا لي مثالاً عن التطورات الكوكبية المتنوعة من الناحية التي أصفها بالميتافيزيقية، التي تتعلق بتطور وعيه وقطبيته من خلال المجرة؟ بمعنى آخر، أعتقد أن بعض هذه الكواكب يتطور بسرعة إلى كواكب ذوات كثافات أعلى، والبعض الآخر يستغرق وقتاً أطول. هل لكم أن تعطوني فكرة عن هذا التطور؟
رع
أنا رع. سيكون هذا آخر سؤال كامل لهذه الجلسة.
لقد قام اللوغوس الخاص بمجرتكم الكبرى باستخدام جزء كبير من مواده المتماسكة لكي يعكس وجود الخالق. بهذه الطريقة، هناك قدر كبير من منظومتكم المجرية لا يمتلك التقدم الذي تتحدث عنه، لكنه يقطن روحياً كجزء من اللوغوس. بالنسبة للبعض من تلك الكائنات التي يقطن فيها الوعي، هناك – كما أوجزت – تنوع في فترات الزمان/المكان التي يتم خلالها احراز كثافات أعلى من الخبرة بواسطة الوعي.
هل يلبي هذا متطلبات سؤالك؟
سوف أقوم بدراسة ذلك، وربما سيكون لدي شيئاً في الغد، حيث إنني لا أرغب بإرهاق الأداة. لدى هذه الأداة سؤال إن كان لديكم وقت لسؤال قصير، وسوف أقرأه عليكم.
هذه الأداة لا ترغب بالعمل على الشفاء الفيزيائي. بإمكانها بالفعل أن تقوم بتوازن روحي يدوياً. هل بإمكانها أن تقرأ المواد الخاصة التي تتعلق بالشفاء من دون ممارسة الشفاء الفيزيائي؟ أفترض أنها تعني: هل يمكنها قراءتها بدون أن تخلق مشاكل في نمط حياتها؟ هي لا ترغب بأن تعاني من قلة الاستقطاب الإيجابي. هل يمكنها أن تقرأ هذه المادة في ظل هذه الشروط؟
رع
أنا رع. يجدر بنا أن نتحدث بإيجاز حيث إننا نحاول الحفاظ على الطاقات الحيوية الخاصة بهذه الأداة خلال فترة الأشهر الثلاث التي تحدثنا من خلالها.
تمتلك هذه الكينونة تاريخاً اختبارياً من الشفاء على مستويات أخريات غير تلك التي تسمى بالفيزيائية. ولذا فإنه من المقبول لهذه المادة أن تُقرأ. ولكن يجب على تمرين النار ألا تتم ممارسته من قبل هذه الأداة بتاتاً، حيث إنه يستخدم بشكل أقوى في الشفاء الفيزيائي.
هل من أي أسئلة قصيرة قبل أن نغلق؟
هل من أي شيء يمكننا فعله لجعل هذه الأداة أكثر ارتياحاً أو لمساعدة الاتصال؟
رع
أنا رع. أنتم في غاية الاتقان. الأداة في محاذاة جيدة.
أنا رع. أترككم الآن بحب ونور الخالق الواحد الأزلي. امضوا إذاً مستبشرين بقوة وسلام الخالق الواحد الأزلي. أدوناي.